- الصفحه الرییسه
- التعريف بالمجمع
- الأخبار
- مواضيع والبيانات
- أقسام المنظمة
- مكتب الأمين العام
- الإدارات
- المراكز التابعة
- المنتجات
- كتب المجمع
- الفهرس الموضوعي
- قائمة اللغّات
- الفارسية
- العربية
- الاردوية
- الانجليزية
- الروسية
- الملايوية
- الطاجيكية
- الكردية الكرمنجية
- الكردية
- الكردية السورانية
- السواحلية
- الصينية
- الإيطالية
- الفرنسية
- التركية
- التركية الإسطنبولية
- التركية الأذرية
- الأذرية
- الإسبانية
- الألمانية
- اللغة الهوسية
- الأذرية الكريلية
- الأذرية الفارسية
- الأذرية اللاتينية
- الألبانية
- الأرمينية
- الإندونيسية
- البورمية
- البلتية
- البلغارية
- البغالية
- البوسنوية
- البرتغالية
- البشتونية
- التايلندية
- الشيشيوائية
- كينيارواندا
- السندية
- السويدية
- الفنلندية
- الفولانية
- الجورجية
- البولندية
- اللوغندية
- اللوغندية
- الملغاشية
- النرويجية
- الهولندية
- الهندية
- الكتب المسموعة
- أحدث الإصدارات
- مجلات المجمع
- برمجيات المجمع
- الأحداث
- مؤتمر الجمعية العامة
- المؤتمرات و المعارض
- المهرجات والمسابقات
- الخدمات
- إحصائیات عدد الشیعة في العالم
- الاتصال بمكاتب المجمع
آية الله رمضاني: النبي الأكرم (ص) مظهر الرحمة الإلهية العظمى
صرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): إنّ النبي الأكرم (ص) هو مظهر الرحمة الإلهية العظمى، مبينا أنّ رحيل النبي الأكرم (ص) يعد المصيبة العظمى على جميع المسلمين.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) -
شارك آية الله "رضا رمضاني" في مجلس عزاء أقيم بمناسبة ذكرى رحيل النبي الأكرم (ص) واستشهاد سبطه الإمام الحسن المجتبى (ع) في مسجد آفخرى بمدينة رشت، وألقى كلمة فيه بالمناسبة، وصرح: ليست هناك مصيبة في الكائنات تعادل مصيبة رحيل النبي الأكرم (ص).
وأشار الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى أنّ النبي الأكرم (ص) هو مظهر الرحمة الإلهية العظمى، وصرح: إن رحيل النبي الأكرم (ص) يعد المصيبة العظمى على جميع المسلمين.
ونوه سماحته بأن الله أرسل النبي الأكرم (ص) حتى يقوم بتربية الإنسان بشكل معتدل وطيب في جميع القضايا، وأضاف: عندما بلغ النبي الأكرم (ص) مرحلة الكمال، فوّض إليه أمر الدين الذي هو نشر الرحمة.
وصرح آية الله رمضاني: أي عمل يقوم به المؤمن يجب أن يكون بناء على معيار وميزان.
وأكد سماحته أن الإنسان الطيب والسيء يعرف في مختلف المواقف، وقال: إن الغضب والبغض إذا كانا لله والشريعة فهما مطلوبان، ولكن إذا كانا للأمور الدنيا فهما مرفوضان.
وأشار ممثل أهالي جيلان في مجلس خبراء القيادة إلى أن الإنسان يجب أن يقوم بتربية نفسه تربية حسنة في مختلف المجالات، وصرح: إننا نحكم بالخطأ كثيرا في حياتنا، حيث يتوجه إلينا مضراتها إلى الإنسان.
ولفت سماحته إلى أن الناس بمأمن من الإنسان المؤمن، وقد أوصي أن نتواصل بمن يذكرنا رؤيتهم بالله.
وأكد آية الله رمضاني على معرفة السيرة العلمية والعملية والأخلاقية للنبي الأكرم (ص)، وأضاف: إن الله بعث النبي محمد (ص) لهداية البشر حتى يدلهم إلى الطريق والغاية.
وأشار سماحته إلى أن الناس يجب أن يمنعوا أنفسهم مما نهاهم عنه النبي (ص)، وصرح: يجب أن نعرف النبي الأكرم (ص) من خلال جميع أبعاده الفردية، والاجتماعية، والعبادية، والسياسية، وكيفية تعامله مع المسلمين والأعداء.
وأضاف الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): إن تعامل النبي الأكرم (ص) مع الناس كان يقوم على المحبة، والمعرفة، والرحمة.
وعرّف سماحته النبي الأكرم (ص) أنه معلم الكتاب، والحكمة، ومربي البشرية، وقال: إن النبي (ص) ومن خلال مختلف أساليبه تربوية التي هي أساليب أخلاقية أنهى النزاع من أطراف النزاع بين العرب في شبة الجزيرة وربّاهم بأخلاقه الحسنة حتى أصبحت بينهم علاقات أخوية وودية.
وفيما يتعلق بأن النبي محمد (ص) تحمل الأذى أكثر من سائر الأنبياء، مؤكدا إن النبي (ص) كان يتحمل الكثير من المعاناة والأذى؛ إذ أنه كان يعد مربيا وهاديا، وعليه فإن الله منحه شرح الصدر.
وفي الختام أشار سماحته إلى أن النبي الأعظم (ص) كان له اهتمام خاص بالصلاة، وأوقاتها، وأذكارها، وصرح: يجب على الإنسان أن يشكر نعم الله التي لم تعد عند إحصائها.
صرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): إنّ النبي الأكرم (ص) هو مظهر الرحمة الإلهية العظمى، مبينا أنّ رحيل النبي الأكرم (ص) يعد المصيبة العظمى على جميع المسلمين.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) -
شارك آية الله "رضا رمضاني" في مجلس عزاء أقيم بمناسبة ذكرى رحيل النبي الأكرم (ص) واستشهاد سبطه الإمام الحسن المجتبى (ع) في مسجد آفخرى بمدينة رشت، وألقى كلمة فيه بالمناسبة، وصرح: ليست هناك مصيبة في الكائنات تعادل مصيبة رحيل النبي الأكرم (ص).
وأشار الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى أنّ النبي الأكرم (ص) هو مظهر الرحمة الإلهية العظمى، وصرح: إن رحيل النبي الأكرم (ص) يعد المصيبة العظمى على جميع المسلمين.
ونوه سماحته بأن الله أرسل النبي الأكرم (ص) حتى يقوم بتربية الإنسان بشكل معتدل وطيب في جميع القضايا، وأضاف: عندما بلغ النبي الأكرم (ص) مرحلة الكمال، فوّض إليه أمر الدين الذي هو نشر الرحمة.
وصرح آية الله رمضاني: أي عمل يقوم به المؤمن يجب أن يكون بناء على معيار وميزان.
وأكد سماحته أن الإنسان الطيب والسيء يعرف في مختلف المواقف، وقال: إن الغضب والبغض إذا كانا لله والشريعة فهما مطلوبان، ولكن إذا كانا للأمور الدنيا فهما مرفوضان.
وأشار ممثل أهالي جيلان في مجلس خبراء القيادة إلى أن الإنسان يجب أن يقوم بتربية نفسه تربية حسنة في مختلف المجالات، وصرح: إننا نحكم بالخطأ كثيرا في حياتنا، حيث يتوجه إلينا مضراتها إلى الإنسان.
ولفت سماحته إلى أن الناس بمأمن من الإنسان المؤمن، وقد أوصي أن نتواصل بمن يذكرنا رؤيتهم بالله.
وأكد آية الله رمضاني على معرفة السيرة العلمية والعملية والأخلاقية للنبي الأكرم (ص)، وأضاف: إن الله بعث النبي محمد (ص) لهداية البشر حتى يدلهم إلى الطريق والغاية.
وأشار سماحته إلى أن الناس يجب أن يمنعوا أنفسهم مما نهاهم عنه النبي (ص)، وصرح: يجب أن نعرف النبي الأكرم (ص) من خلال جميع أبعاده الفردية، والاجتماعية، والعبادية، والسياسية، وكيفية تعامله مع المسلمين والأعداء.
وأضاف الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): إن تعامل النبي الأكرم (ص) مع الناس كان يقوم على المحبة، والمعرفة، والرحمة.
وعرّف سماحته النبي الأكرم (ص) أنه معلم الكتاب، والحكمة، ومربي البشرية، وقال: إن النبي (ص) ومن خلال مختلف أساليبه تربوية التي هي أساليب أخلاقية أنهى النزاع من أطراف النزاع بين العرب في شبة الجزيرة وربّاهم بأخلاقه الحسنة حتى أصبحت بينهم علاقات أخوية وودية.
وفيما يتعلق بأن النبي محمد (ص) تحمل الأذى أكثر من سائر الأنبياء، مؤكدا إن النبي (ص) كان يتحمل الكثير من المعاناة والأذى؛ إذ أنه كان يعد مربيا وهاديا، وعليه فإن الله منحه شرح الصدر.
وفي الختام أشار سماحته إلى أن النبي الأعظم (ص) كان له اهتمام خاص بالصلاة، وأوقاتها، وأذكارها، وصرح: يجب على الإنسان أن يشكر نعم الله التي لم تعد عند إحصائها.