- الصفحه الرییسه
- التعريف بالمجمع
- الأخبار
- مواضيع والبيانات
- أقسام المنظمة
- مكتب الأمين العام
- الإدارات
- المراكز التابعة
- المنتجات
- كتب المجمع
- الفهرس الموضوعي
- قائمة اللغّات
- الفارسية
- العربية
- الاردوية
- الانجليزية
- الروسية
- الملايوية
- الطاجيكية
- الكردية الكرمنجية
- الكردية
- الكردية السورانية
- السواحلية
- الصينية
- الإيطالية
- الفرنسية
- التركية
- التركية الإسطنبولية
- التركية الأذرية
- الأذرية
- الإسبانية
- الألمانية
- اللغة الهوسية
- الأذرية الكريلية
- الأذرية الفارسية
- الأذرية اللاتينية
- الألبانية
- الأرمينية
- الإندونيسية
- البورمية
- البلتية
- البلغارية
- البغالية
- البوسنوية
- البرتغالية
- البشتونية
- التايلندية
- الشيشيوائية
- كينيارواندا
- السندية
- السويدية
- الفنلندية
- الفولانية
- الجورجية
- البولندية
- اللوغندية
- اللوغندية
- الملغاشية
- النرويجية
- الهولندية
- الهندية
- الكتب المسموعة
- أحدث الإصدارات
- مجلات المجمع
- برمجيات المجمع
- الأحداث
- مؤتمر الجمعية العامة
- المؤتمرات و المعارض
- المهرجات والمسابقات
- الخدمات
- إحصائیات عدد الشیعة في العالم
- الاتصال بمكاتب المجمع
آية الله رمضاني: أهل البيت(ع) يعتبرون الدنيا ساحة التدين والاختبار
أشار الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى أنّ الأئمة الأطهار عليهم السلام يعتبرون الدنيا ساحة التدين وتطبيق الإيمان والاختبار، وقال: كانت أسرة الإمام علي عليه السلام والسيدة فاطمة عليهما السلام مليئة بمساعدة الفقراء والتضحيات.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - شارك الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله "رضا رمضاني"، في مجلس عزاء أقيم بمناسبة الأيام الفاطمية في مسجد آفخرا في مدينة رشت شمالي إيران، وصرح: إن إقامة العزاء والبكاء في الأيام الفاطمية نافع ومفيد جدا لروح ونفس الإنسان.
وأشار الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى أن في مجلس عزاء السيدة الزهراء عليها السلام يجب أن نتعلم معارف ومفاهيم مدرستها، وصرح: لم نبذل الجهود كما ينبغي له، لمعرفة الأئمة عليهم السلام ومعارفهم، فيجب أن نتعرف على هذه المدرسة الرفيعة.
واعتبر سماحته أن امتلاك روح المعنوية تساعد الإنسان للحصول على النمو في الحياة، وأضاف: هناك من يقوم بتهذيب نفسه ومعتقداته بشكل جيد.
وصرح آية الله رمضاني: كانت أسرة الإمام علي عليه السلام والسيدة فاطمة عليهما السلام مليئة بمساعدة الفقراء والتضحيات.
وتابع سماحته: إن لأهل البيت (ع) أصول ومبادئ في الدنيا، وكان يعتبرون الدنيا ساحة التدين، وتطبيق الإيمان، والاختبار، ولم تكن الدنيا غايتهم ونهاية همهم.
وأشار ممثل أهالي محافظة جيلان في مجلس خبراء القيادة في إيران إلى تزايد ثقافة الاستهلاك المزيف في مجالس الزواج والاحتفالات و...... الأمر الذي يعد سببا في توجيه صدمة للإيمان، وأضاف: إذا تم الاهتمام ومتابعة أمور الفقراء واليتام ستحل العديد من مشكلاتهم.
ولفت سماحته إلى أن الشخصيات الكبار يعملون ابتغاء رضا الله تعالى، وقال: نفتخر بأننا نقتدي بأهل البيت (ع) وأنهم يحظون بأرفع الدرجات عند الله سبحانه.
آیتالله رمضانی افزود: در مجالس عزاداری اهلبیت (ع) باید خود را تربیت کنیم و این تربیت در زندگی باید خود را نشان دهد.
وأضاف آية الله رمضاني: يجب أن نتزود في مجالس عزاء أهل البيت (ع) لتهذيب أنفسنا، كما يجب أن تظهر هذا التهذيب في حياتنا.
وأكد سماحته أن نمط حياة أهل البيت (ع) المتسم بالصبغة الإيمانية يختلف كثيرا عن غيره، كما يجب علينا أن نرى إلى أي مدى تتلائم نمط حياتنا مع نمط حياتهم صلوات الله عليهم، ونوه بأنه يجب الانتفاع بإيماننا في ساحة الاختبارات التي نمر بها في الحياة.
وصرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): علينا أن نعلم أننا دوما في اختبار تجاه القرآن والحفاظ عليه، وأهل البيت (ع)، والشهداء.
وفي الختام أشار سماحته إلى آيات من القرآن الكريم في سورة الإنسان وأن ظهرت فيها نمط حياة أهل البيت (ع) بشكل جلي وواضح، وأضاف: يجب إبراز نمط حياة أهل البيت عليهم السلام في أخلاقنا وسلوكنا وفي جميع الأبعاد العملية من حياتنا
أشار الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى أنّ الأئمة الأطهار عليهم السلام يعتبرون الدنيا ساحة التدين وتطبيق الإيمان والاختبار، وقال: كانت أسرة الإمام علي عليه السلام والسيدة فاطمة عليهما السلام مليئة بمساعدة الفقراء والتضحيات.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - شارك الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله "رضا رمضاني"، في مجلس عزاء أقيم بمناسبة الأيام الفاطمية في مسجد آفخرا في مدينة رشت شمالي إيران، وصرح: إن إقامة العزاء والبكاء في الأيام الفاطمية نافع ومفيد جدا لروح ونفس الإنسان.
وأشار الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى أن في مجلس عزاء السيدة الزهراء عليها السلام يجب أن نتعلم معارف ومفاهيم مدرستها، وصرح: لم نبذل الجهود كما ينبغي له، لمعرفة الأئمة عليهم السلام ومعارفهم، فيجب أن نتعرف على هذه المدرسة الرفيعة.
واعتبر سماحته أن امتلاك روح المعنوية تساعد الإنسان للحصول على النمو في الحياة، وأضاف: هناك من يقوم بتهذيب نفسه ومعتقداته بشكل جيد.
وصرح آية الله رمضاني: كانت أسرة الإمام علي عليه السلام والسيدة فاطمة عليهما السلام مليئة بمساعدة الفقراء والتضحيات.
وتابع سماحته: إن لأهل البيت (ع) أصول ومبادئ في الدنيا، وكان يعتبرون الدنيا ساحة التدين، وتطبيق الإيمان، والاختبار، ولم تكن الدنيا غايتهم ونهاية همهم.
وأشار ممثل أهالي محافظة جيلان في مجلس خبراء القيادة في إيران إلى تزايد ثقافة الاستهلاك المزيف في مجالس الزواج والاحتفالات و...... الأمر الذي يعد سببا في توجيه صدمة للإيمان، وأضاف: إذا تم الاهتمام ومتابعة أمور الفقراء واليتام ستحل العديد من مشكلاتهم.
ولفت سماحته إلى أن الشخصيات الكبار يعملون ابتغاء رضا الله تعالى، وقال: نفتخر بأننا نقتدي بأهل البيت (ع) وأنهم يحظون بأرفع الدرجات عند الله سبحانه.
آیتالله رمضانی افزود: در مجالس عزاداری اهلبیت (ع) باید خود را تربیت کنیم و این تربیت در زندگی باید خود را نشان دهد.
وأضاف آية الله رمضاني: يجب أن نتزود في مجالس عزاء أهل البيت (ع) لتهذيب أنفسنا، كما يجب أن تظهر هذا التهذيب في حياتنا.
وأكد سماحته أن نمط حياة أهل البيت (ع) المتسم بالصبغة الإيمانية يختلف كثيرا عن غيره، كما يجب علينا أن نرى إلى أي مدى تتلائم نمط حياتنا مع نمط حياتهم صلوات الله عليهم، ونوه بأنه يجب الانتفاع بإيماننا في ساحة الاختبارات التي نمر بها في الحياة.
وصرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): علينا أن نعلم أننا دوما في اختبار تجاه القرآن والحفاظ عليه، وأهل البيت (ع)، والشهداء.
وفي الختام أشار سماحته إلى آيات من القرآن الكريم في سورة الإنسان وأن ظهرت فيها نمط حياة أهل البيت (ع) بشكل جلي وواضح، وأضاف: يجب إبراز نمط حياة أهل البيت عليهم السلام في أخلاقنا وسلوكنا وفي جميع الأبعاد العملية من حياتنا